اراكـَ لاحقاً ،،!!
وهل عاد هناك لاحقا وغدا ،،!!
اليوم ،، وهنا ،، جفت اللحظات
ومات بيننا الامتداد
وكل ماسياتي لاحقا ،، وجع مُذاد
وجيوش حزن تحاصرني
كاملة العتاد
لاحقاً ،، حشرجة روح
ترفض نداءات البقاء
لاحقاً،، اسم جديد وفعل جديد
والف باب للعذاب
لاحقاً ،، قصيدة جديدة
وقافية جديدة
يكون فيها هو المداد
اراكـَ لاحقاً ،،!!
وباي وجه نلتقي
وكيف احتمل العذاب
حين اقابله فى عينيكِ
واراه يرقد تحت اغطية السواد
حين المحه ابتسامة واغنية
اواره في خطوط يديك محتل الوداد
اين اهرب من خيالات التلاقي
وانت تهدينه ضحكاتنا ايامنا
بوح الشفاه ،،
كيف احتمل ذل الانكسار
ما اسهل التمثيل على المهرج
مااصعبه على من كان
يعشق بالفؤاد
يعشق بالفؤاد
اراكـِ لاحقا ،،،
عفوا ،،، اراكـِ سابقا
فلاحقاماعاد لي
اراكـِ سابقاً،،
فلاحقاماعاد لي
اراكـِ سابقاً،،
في دروب الذكريات
............
بركات حمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق