....................
لما الشبابيك اللي بتفتح على النور
تقفل فى عيونك كل درفها
لما تلاقي بعد براح
الفين سور من..ليه
بينك وبينها
اعرف يومها
ان الليل ... مش ليك
وان ذمانك ويا كلامك ...ويا كتير
كانو يدوب ..خطوة فى مشوارها
والاحلام ... كانت اوهام
بس اختلفت فى التفسير
..................
بركات حمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق